الاحـد 03 جمـادى الثانى 1434 هـ 14 ابريل 2013 العدد 12556







فضاءات

شريف حتاتة: نعيش ردة ثقافية.. وأخونة الإبداع ستفشل
من تحت عباءة الشيخوخة، ورحلة حياة امتدت على مدار تسعين عاما، ينعى الروائي المصري الدكتور شريف حتاتة الروائي المشهد الأدبي في بلاده ويصفه بأنه يمر بمرحلة ردة ثقافية أكبر من التي شهدها خلال العصور السابقة، لأنها مدعمة بالسلطة الدينية، خاصة بعد صعود جماعة الإخوان المسلمين إلى الحكم، لكنه مع ذلك، وربما
الجامعة الأميركية في بيروت تكشف عن كنوز المجموعات الفنية الخاصة في لبنان
لا متحف للفن التشكيلي في لبنان. ولوحات الفنانين اللبنانيين، وبعضهم من كبار الرواد، مشرذمة بين أروقة وزارة الثقافة، والمنازل الفارهة، وقاعات العرض الخاصة، وبيوت الأقرباء والأصدقاء. واقع يبدو متناقضا مع ادعاء بيروت مكانة ثقافية عربية رائدة. لهذا أخذت «الجامعة الأميركية» في العاصمة اللبنانية على عاتقها
ثاتشر.. ثقافيا
ذهبت مارغريت ثاتشر، لكن بعدما قسمت تاريخ بريطانيا الحديث إلى ما بعد وما قبل، وخاصة ثقافياً، بالمعنى الأوسع للكلمة. وقد كتبت مجلدات عن سياستها الاقتصادية، وخصوصا في القطاع الصناعي التقليدي الذي أسهمت مساهمة مباشرة في تراجعه، ولكن قلما قرأنا دراسات معمقة عن الانعكاسات الثقافية لهذه السياسة، لأننا اعتدنا
عثمان الصالح.. أديب في ثوب تربوي
رغم أنه أفنى جزءا كبيرا من عمره منغمسا في مهنته التربوية الإدارية وعمله الحكومي التعليمي معلما، وكان أول مدير لمعهد الأجنال الذي تحول لاحقا إلى معهد العاصمة النموذجي، وخرج الكثير من الأمراء أنجال الملك المؤسس وأبنائهم وأحفادهم، إضافة إلى الكثير الذين تسنموا مراكز قيادية في البلاد - فإن عثمان الصالح
عبد العزيز الصقعبي: نصي الأفضل لم أكتبه بعد
تمثل رواية «اليوم الأخير لبائع الحمام» لعبد العزيز صالح الصقعبي انعطافة جديدة في مشروعه الأدبي، كما تمثل في رأينا نقلة في عموم الرواية السعودية، فهذه الرواية التي تتناول سيرة أسرة تعيش في مدينة الرياض العاصمة، وتتبع التحولات التي مرت بها عبر أربعة أجيال من عمر الأسرة، ومن خلالها تطل الرواية على المشهد
يوسف عز الدين.. نمط أكاديمي أصيل
يحز في نفسي أن أتناول القلم لأرثي صديقا عزيزا علي قضيت معه سنوات من أسعد سنوات حياتنا في لندن، وفرقنا الزمن والعمل وجمعنا من يوم لآخر حتى وضعت الشيخوخة والمرض حدا لهذه العلاقة. وفجأة أسمع من الصحب أن الدكتور يوسف عز الدين فارق الحياة في ويلز ببريطانيا عن عمر تجاوز التسعين عاما. بعدما استثمر هذا الأديب
مواضيع نشرت سابقا
سافرة جميل حافظ: جيلنا بنى للعراق مكانته الثقافية المعروفة
عودة إلى الكلاسيكية من بوابات الحداثة
أحلام الأسد الأب وكوابيس الابن
الحقيبة الثقافية
الشيخ محمد بن عبد الوهاب آمن بالحوار بالتي هي أحسن ودعا إلى صيانة حقوق المرأة
منزل الفنان الراحل زكي ناصيف يتحول إلى متحف
«العلاج بالفن» اتجاه جديد في العالم العربي
الحقيبة الثقافية
الروائيون الشباب يهيمنون على قائمة «بوكر» القصيرة
رحيل فهد الأسدي.. سارد الأهوار الحزين